هل تهمك صحتك هل أنت من الناس الذين لا يحبون الأطباء، تحاول تقوية جسمك بدون اللجوء الى الصيدليات و الأدوية ؟ مجلة المليون خبر أعدت لك تقريرا حول، احدى المكونات التي تساعد جسمك على تقوية العظام و به منافع أخرى للجلد و ممارسة الأنشطة اليومية بكل نشاط.
انه الڤيتامين د ، و قد يظن الكثيرين أن تناول الأغذية التي تحتوي على جميع العناصر الغذائية هو أساس التغذية الصحية، إلا ذلك لايكفي للحصول على ما يكفي من فيتامين "د" ! تناول بعض الأغذية مثل سمك السلمون والبيض ومنتجات الحليب يمكن أن تكون مصدرا لفيتامين "د"، إلا أنه غير كاف، فأشعة الشمس تبقى المصدر الأساسي لهذا الفيتامين، نعم إنها الشمس التي نختبئ منها! فعلى عكس الڤيتامينات الأخرى التي يمكن الحصول عليها من خلال نظام غذائي جيد، قد يصعب على جسمنا الحصول على ما يحتاجه من ڤيتامين "د" من الأغذية وحدها.
يساعد فيتامين دي في: تشكيل خلايا الدم، المناعة، تمايز الخلايا الأمرالذي قد يقلل من أخطار السرطان. أظهر فيتامين دي قدرته على توفير الحماية من أمراض المناعة كالتهاب المفاصل المناعي، تصلّب الأنسجة المتعدّد، وسكّري الأطفال.
يساعد فيتامين دي الجسم على الحفاظ على مستويات الأنسولين الضرورية في الدم. توجد مستقبلات فيتامين دي في البنكرياس، حيث يتم إنتاج الأنسيولين. كبسولات البدائل قد تزيد من إفراز الإنسولين في الأشخاص المصابين بالسكّري النوع 2.
لكن النقص في الفيتامين د ، له تجليات كثيرة، ومعرفتها قد تمكنك من معالجتها دون اللجوء الى وصفات طبية، أو أدوية... و إليك أهم الأعراض التي تدل على وجود نقص في فيتامين "د" :
1. ألم في العظام والأطراف
2. الوزن الزائد: ارتفاع نسبة الدهون في الجسم من الممكن أن يكون له تأثير سلبي على مستوى فيتامين "د" في الدم. لأن فيتامين "د" قابل للذوبان في الدهون.
3. البشرة الداكنة: أظهرت الدراسات أن الاختلافات الديموغرافية تؤثر على نقص فيتامين "د"، فتصبغات الجلد هي بمثابة واقٍ طبيعي من أشعة الشمس، وتقلل المنتجات الواقية للشمس قدرة الجلد على إنتاج فيتامين "د" بنسبة 97 بالمئة.
4. تعرق الرأس بشدة: هي إحدى العلامات الأكثر شيوعا على نقص فيتامين "د".
5 . مشاكل في المعدة: الأشخاص الين يعانون من التهاب الأمعاء أكثر عرضة للمعاناة من نقص فيتامين "د". فالتهاب الأمعاء كغيره من أمراض الجهاز الهضمي يؤدي إلى انخفاض امتصاص الدهون التي تسبب ذوبان فيتامين "د" في الجسم.
ونشير إلى أنّ استخدام الكريم الواقي من الشمس يعيق امتصاص ڤيتامين "د". ما يزيد من احتمال الإصابة بنقص ڤيتامين د .
وتبقى الوقاية خير من العلاج... فالحفاظ على صحتك يقيك من مداواتها ؛ و نتمنى صحة سليمة للجميع.
انه الڤيتامين د ، و قد يظن الكثيرين أن تناول الأغذية التي تحتوي على جميع العناصر الغذائية هو أساس التغذية الصحية، إلا ذلك لايكفي للحصول على ما يكفي من فيتامين "د" ! تناول بعض الأغذية مثل سمك السلمون والبيض ومنتجات الحليب يمكن أن تكون مصدرا لفيتامين "د"، إلا أنه غير كاف، فأشعة الشمس تبقى المصدر الأساسي لهذا الفيتامين، نعم إنها الشمس التي نختبئ منها! فعلى عكس الڤيتامينات الأخرى التي يمكن الحصول عليها من خلال نظام غذائي جيد، قد يصعب على جسمنا الحصول على ما يحتاجه من ڤيتامين "د" من الأغذية وحدها.
يساعد فيتامين دي في: تشكيل خلايا الدم، المناعة، تمايز الخلايا الأمرالذي قد يقلل من أخطار السرطان. أظهر فيتامين دي قدرته على توفير الحماية من أمراض المناعة كالتهاب المفاصل المناعي، تصلّب الأنسجة المتعدّد، وسكّري الأطفال.
يساعد فيتامين دي الجسم على الحفاظ على مستويات الأنسولين الضرورية في الدم. توجد مستقبلات فيتامين دي في البنكرياس، حيث يتم إنتاج الأنسيولين. كبسولات البدائل قد تزيد من إفراز الإنسولين في الأشخاص المصابين بالسكّري النوع 2.
لكن النقص في الفيتامين د ، له تجليات كثيرة، ومعرفتها قد تمكنك من معالجتها دون اللجوء الى وصفات طبية، أو أدوية... و إليك أهم الأعراض التي تدل على وجود نقص في فيتامين "د" :
1. ألم في العظام والأطراف
2. الوزن الزائد: ارتفاع نسبة الدهون في الجسم من الممكن أن يكون له تأثير سلبي على مستوى فيتامين "د" في الدم. لأن فيتامين "د" قابل للذوبان في الدهون.
3. البشرة الداكنة: أظهرت الدراسات أن الاختلافات الديموغرافية تؤثر على نقص فيتامين "د"، فتصبغات الجلد هي بمثابة واقٍ طبيعي من أشعة الشمس، وتقلل المنتجات الواقية للشمس قدرة الجلد على إنتاج فيتامين "د" بنسبة 97 بالمئة.
4. تعرق الرأس بشدة: هي إحدى العلامات الأكثر شيوعا على نقص فيتامين "د".
5 . مشاكل في المعدة: الأشخاص الين يعانون من التهاب الأمعاء أكثر عرضة للمعاناة من نقص فيتامين "د". فالتهاب الأمعاء كغيره من أمراض الجهاز الهضمي يؤدي إلى انخفاض امتصاص الدهون التي تسبب ذوبان فيتامين "د" في الجسم.
ونشير إلى أنّ استخدام الكريم الواقي من الشمس يعيق امتصاص ڤيتامين "د". ما يزيد من احتمال الإصابة بنقص ڤيتامين د .
وتبقى الوقاية خير من العلاج... فالحفاظ على صحتك يقيك من مداواتها ؛ و نتمنى صحة سليمة للجميع.
