مجلة المليون خبر ترحل بقرائها الكرام، نحو الولايات المتحدة الأمريكية، امبراطورية القرن، و تحديدا نحو تكساس المعروفة بنفطها، لكن القليل يعرف أنها تتوفر أيضا على أكبر مزارع للرياح في العالم.
'“جزء كبير من هذه الطاقة يأتي من هذه السهول الشاسعة والنائية غرب تكساس، حيث تنتشر بعض أكبر مزارع الرياح في العالم على مد البصر” هكذا يصف أحد الباحثين مدينة أوستن عاصمة تكساس. و هو جزء من المخطط الذي أعد من قبل المؤولين هناك والذي يرمي الي توفير 35% من احتياجات المدينة بحلول عام 2020، و من المتوقع أن تصل المدينة الى هذا الهدف قبل الموعد المحدد حسب ما صرح به أحد اعضاء مجلم المدينة.
و نشير هنا الى أن تكساس هي أكبر منتج لطاقة الرياح في الولايات المتحدة الأمريكية، و ما يتم انتاجه في هذه المزارع الشاسعة، يغذي مئات الالاف من المنازل و المشاريع الأخرى.
ولا يتوقف اهتمام الأمريكيين بالطإقة المتجددة هنا، بل ان المتوقع انشاء مركز اخر لانتاج الطاقة الشمسية، أكبر خمس مرات من الموجود حاليا و الذي تم انشاؤه سنة 2011، والقادر على انتاج 30 ميغاوات. ادافة الى اهتمامهم بتزويد المنازل بالألواح الشمسية.
ويبقى الاهتمام بالطاقة المتجددة ضرورة أساسية في نظر الكثير من الباحثين و المهتمين بالبيئة، خصوصا بسبب القلق من ظاهرة الاحتباس الحراري، خصوصا اذا علمنا أن الطاقة المتجددة لا تمثل حتى الان سوى 21% من الانتاج العالمي للكهرباء.
ويبقى التساؤل المطروح في قدرة الطاقة المتجددة على توفير حاجيات الانسان من الطاقة، فبعض الخبراء يعتقدون أن الشمس وو الرياح و بحكم وجود اختلافات في حدتهما، يفرض بقاءهما كأقلية في انتاج الطاقة الاجمالي لدينا.
'“جزء كبير من هذه الطاقة يأتي من هذه السهول الشاسعة والنائية غرب تكساس، حيث تنتشر بعض أكبر مزارع الرياح في العالم على مد البصر” هكذا يصف أحد الباحثين مدينة أوستن عاصمة تكساس. و هو جزء من المخطط الذي أعد من قبل المؤولين هناك والذي يرمي الي توفير 35% من احتياجات المدينة بحلول عام 2020، و من المتوقع أن تصل المدينة الى هذا الهدف قبل الموعد المحدد حسب ما صرح به أحد اعضاء مجلم المدينة.
و نشير هنا الى أن تكساس هي أكبر منتج لطاقة الرياح في الولايات المتحدة الأمريكية، و ما يتم انتاجه في هذه المزارع الشاسعة، يغذي مئات الالاف من المنازل و المشاريع الأخرى.
ولا يتوقف اهتمام الأمريكيين بالطإقة المتجددة هنا، بل ان المتوقع انشاء مركز اخر لانتاج الطاقة الشمسية، أكبر خمس مرات من الموجود حاليا و الذي تم انشاؤه سنة 2011، والقادر على انتاج 30 ميغاوات. ادافة الى اهتمامهم بتزويد المنازل بالألواح الشمسية.
ويبقى الاهتمام بالطاقة المتجددة ضرورة أساسية في نظر الكثير من الباحثين و المهتمين بالبيئة، خصوصا بسبب القلق من ظاهرة الاحتباس الحراري، خصوصا اذا علمنا أن الطاقة المتجددة لا تمثل حتى الان سوى 21% من الانتاج العالمي للكهرباء.
ويبقى التساؤل المطروح في قدرة الطاقة المتجددة على توفير حاجيات الانسان من الطاقة، فبعض الخبراء يعتقدون أن الشمس وو الرياح و بحكم وجود اختلافات في حدتهما، يفرض بقاءهما كأقلية في انتاج الطاقة الاجمالي لدينا.
