في هذا المقال، و قصد توجيه الأنضار نحو الاهتمام بالبيئة، نتوجه بقرائنا الكرام نحو هونغ كونغ، واحدة من المدن الأكثر كثافة سكانية في العالم، بحوالي ألف كيلومتر مربع، و أكثر من سبعة ملايين نسمة. 40٪ من المدينة، هي حديقة وطنية محمية.
وفي محاولة من المسؤولين لابتكار وسائل جديدة للتنقل، تم انجاز السلالم الخارجية المتحركة والمسقفة . انها الأطول في العالم ويمكن استخدامها في اتجاهين. يومياً، هذه السلالم تستخدم من قبل ستين ألف شخصاً، لمدة نصف ساعة لتجنب قطع مسافة تصل إلى 8 أميال من الشوارع المنحدرة والمتعرجة. و تعد هذه المدينة لى رأس قائمة التصنيف العالمي لوسائط نقل فعالة وغير مكلفة ونظيفة.
مؤخرا، تم اطلاق برنامجا مكلفا ، بآمل أن يكون فعالاً لإستبدال ما يقترب من إثنين وثمانين الف مركبة من المركبات التي تعمل بالديزل من أنواع وأحجام مختلفة للأسطول القديم.
غير أن التغيير لا يصح بدون تغيير العادات، وفي هذا الصدد، تم فرض مجموعة من التدابير في نفس الاتجاه، فكمثال على ذلك تم منع ترك المحرك وهو يعمل أكثر من ثلاث دقائق عندما تكون المركبة متوقفة. هناك أيضا ضوابط لمراقبة تلوث الطرق. مثل كاميرات تحديد
السرعة، وأشعة الليزر لتحديد المركبات التي تتجاوز الحدود المسموح بها من حيث الانبعاثات. انها إجراأت خاصة بالمدينة، يقول احد الخبراء.
وهناك أيضا اهتمام بالعديد من المبادرات، التي تصب في نفس الاتجاه، كاستعمال الدراجات النارية و الكهربائية، رغم الخصوصية التي تتمييز بها المدينة، التي تبقي مثالا يحتدى به على المستوى العالمي، لتكون هونغ كونغ واحدة من المدن الرائدة في الحفاض علي البيئة، في انتظار ثورات أخرى في وسائل النقل المحافضة على البيئة.
وفي محاولة من المسؤولين لابتكار وسائل جديدة للتنقل، تم انجاز السلالم الخارجية المتحركة والمسقفة . انها الأطول في العالم ويمكن استخدامها في اتجاهين. يومياً، هذه السلالم تستخدم من قبل ستين ألف شخصاً، لمدة نصف ساعة لتجنب قطع مسافة تصل إلى 8 أميال من الشوارع المنحدرة والمتعرجة. و تعد هذه المدينة لى رأس قائمة التصنيف العالمي لوسائط نقل فعالة وغير مكلفة ونظيفة.
مؤخرا، تم اطلاق برنامجا مكلفا ، بآمل أن يكون فعالاً لإستبدال ما يقترب من إثنين وثمانين الف مركبة من المركبات التي تعمل بالديزل من أنواع وأحجام مختلفة للأسطول القديم.
غير أن التغيير لا يصح بدون تغيير العادات، وفي هذا الصدد، تم فرض مجموعة من التدابير في نفس الاتجاه، فكمثال على ذلك تم منع ترك المحرك وهو يعمل أكثر من ثلاث دقائق عندما تكون المركبة متوقفة. هناك أيضا ضوابط لمراقبة تلوث الطرق. مثل كاميرات تحديد
السرعة، وأشعة الليزر لتحديد المركبات التي تتجاوز الحدود المسموح بها من حيث الانبعاثات. انها إجراأت خاصة بالمدينة، يقول احد الخبراء.
وهناك أيضا اهتمام بالعديد من المبادرات، التي تصب في نفس الاتجاه، كاستعمال الدراجات النارية و الكهربائية، رغم الخصوصية التي تتمييز بها المدينة، التي تبقي مثالا يحتدى به على المستوى العالمي، لتكون هونغ كونغ واحدة من المدن الرائدة في الحفاض علي البيئة، في انتظار ثورات أخرى في وسائل النقل المحافضة على البيئة.
